آخر التعليقات

أخر الاخبار
ads1
ads2
ads3

الاثنين، 10 أكتوبر 2016

انفوجرافيك: اي المراكز التجارية بجدة يقدم افظل تجربة تسوق؟

0 التعليقات
انفوجرافيك: اي المراكز التجارية بجدة يقدم افظل تجربة تسوق؟


جريت اي من المراكز التجارية هي الافظل من جميع النواحي واي منها التي تجذب المستهلكين في ثاني اكبر مدينة بالمملكة العربية السعودي



تابع القراءة Résumé abuiyad

يمضي المقيمون في المملكة ما يقارب ربع يومهم باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي

0 التعليقات
يمضي المقيمون في المملكة ما يقارب ربع يومهم باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي


يمضي المقيمون في المملكة العربية السعودية معدّل ما يقارب الـ5 ساعات من يومهم باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في حين يمتلك 30% منهم ما بين 6-10 تطبيقات هاتفية على جوالاتهم، على حسب أحدث دراسة أُجريت حول هذا الموضوع.

وقد كشفت النتائج التي رصدت تصرفات ما يزيد على 4000 مقيم في المملكة بأن الوقت الذي يقومون بإمضائه باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي تختلف على حسب الفئة العمرية للمستخدمين. فمثلاً، تقوم الفئة الأصغر سناً (الذين تبلغ أعمارهم ما بين 18-35 سنة) بإمضاء ما بين 2 إلى 6 ساعات يومياً باستخدام هذه المواقع في حين تقوم الفئة الأكبر سناً (الذين تبلغ أعمارهم ما بين 35-55 سنة) بقضاء ما بين 30 دقيقة إلى ساعتين فقط في اليوم.

يقوم معظم الأشخاص الذين شملتهم العيّنة باستخدام فيسبوك بالشكل الأكبر (عدّة مرات في الأسبوع) (58%) يليه يوتيوب (56%)، تويتر (38%) و سناب شات (27%). أما بالنسبة لـ فليكر، فورسكوير، ريديت و تامبلر فهي الأقلّ شيوعاً واستخداماً حيث يقوم أقلّ من 2% فقط من المستطلعين باستخدامها.

عند الأخذ بعين الاعتبار أي من مواقع التواصل الاجتماعي يتمّ زيارتها عدّة مرّات في الأسبوع، يحتلّ فيسبوك وبفارق كبير المركز الأول في المملكة حيث يقوم 38% من المستطلعين باستخدامه بالشكل الأكبر من بين بقية مواقع التواصل الاجتماعي المتوفرة. يوتيوب هو ثاني أكثر موقع يتمّ استخدامه من قبل 18%، متبوعاً بـ سناب شات (14%)، تويتر (13%) وإنستاغرام (10%).

تعتبر مشاركة المحتويات (عمل ’شير‘ للمحتويات) من أكثر الأمور التي يتمّ استخدام فيسبوك لأجلها حيث يقوم 38% من المستطلعين بذلك بشكل يوميّ. أما بالنسبة للمواضيع التي يتمّ مشاركتها فهي الأخبار بالشكل الأكبر (46%) يليها مقاطع الفيديو (45%) والصور والآراء الشخصية (40% لكل منها). يقوم المستطلعون كذلك بمشاركة المحتويات على سناب شات بشكل يومي حيث غالباً ما تكون هذه المحتويات هي صور شخصية (51%) ومقاطع فيديو شخصية (50%). يقوم 26% بمشاركة المحتويات بشكل يومي على تويتر و23% بمشاركتها بشكل يومي على يوتيوب.

يتمّ عادةً الدخول إلى فيسبوك باستخدام الهاتف الذكي بالنسبة لـ 66% من المستطلعين في المملكة في حين يتصفّحه 28% منهم عبر جهاز اللابتوب. وعلى العكس من ذلك، فإن لينكد إن هو أكثر مواقع التواصل الاجتماعي استخداماً من خلال جهاز اللابتوب حيث يفضّل 53% من المستطلعين هذه الوسيلة له.

ومن المثير بالاهتمام إظهار الدراسة بأن 44% من المستطلعين يزعمون بأن وسائل التواصل الاجتماعي تعتبر الوسيلة الأكثر فائدة وتأثيراً للتعرّف على المعلومات المفيدة عن المنتجات أو عن العلامات التجارية مما يجعلها ثاني أكثر المصادر شيوعاً لذلك حيث يتصدّر تصفّح الإنترنت والمواقع الإلكترونية بشكل عام المرتبة الأولى من هذه الناحية.

تقول نهال الجبوري، مديرة أبحاث المستهلكين في شركة يوجوف، معلّقةً على نتائج الدراسة: "تؤكد نتائج البحث الذي قمنا به على أهمية الدور الذي تلعبه وسائل التواصل الاجتماعي في حياة المقيمين في المملكة حيث تقوم بتلبية حاجتين أساسيّتين بالنسبة لهم ألا وهي: تلبية (وخلق) الحاجة لمشاركة اللحظات الهامة بالنسبة لهم مع الآخرين بالإضافة إلى اكتساب، جمع وتبادل المعلومات.

فمع اختيار 44% من المستطلعين لوسائل التواصل الاجتماعي لتكون الوسيلة الأكثر فائدة في الحصول على معلومات عن المنتجات والعلامات التجارية، وفي حين أن الحديث عن هذه المنتجات والماركات أصبح ذو تأثير كبير على عقول المستهلكين في المنطقة، فإنه من غير المفاجىء بالنسبة لنا أن نشهد حدوث تغييرات جوهرية في الاستراتيجيات التسويقية والإعلامية لأصحاب هذه الشركات. نحن نلاحظ تغيّر تدريجي في الابتعاد عن استخدام الوسائل التقليدية للوصول إلى الفئة المستهدفة من المستهلكين لينتقل الأمر إلى تهيئة الطريق بالنسبة إلى وسائل التواصل الاجتماعي للوصول إليهم من خلالها وتحديداً عبر سفراء هذه المواقع."

قامت شركة يوجوف بإجراء هذه الدراسة عبر الإنترنت في الفترة ما بين 1 أبريل و 17 مايو 2016 حيث شارك في هذه الدراسة 4236 مستطلع مقيم في المملكة العربية السعودية. تعكس البيانات بشكل عام عيّنة الأشخاص البالغين المستخدمين للإنترنت في المملكة

تابع القراءة Résumé abuiyad

يبحث المقيمون في دولة الإمارات عن الصفقات الجيّدة لكن تبقى الأولويّة للجودة بنسبة 70%

0 التعليقات
يبحث المقيمون في دولة الإمارات عن الصفقات الجيّدة لكن تبقى الأولويّة للجودة بنسبة 70%



يرفض المستهلكون في دولة الإمارات التنازل عن الجودة مقابل الحصول على سعر أقلّ عند التسوّق، كما أظهرت نتائج الدراسة التي أجرتها مؤخراً شركة يوجوف.

بالرغم من أن 77% من المستطلعين قالوا بأنهم يقومون بمقارنة أسعار السلع والمنتجات عند التسوّق قبل قيامهم بعملية الشراء، و70% من المستطلعين الذين يزعمون بأنهم دائماً يبحثون عن العروض الخاصة والصفقات، إلا أن 70% من المشاركين في الاستطلاع قالوا بأنهم على استعداد دائماً لدفع مبلغ أكبر من المال مقابل الحصول على منتجات ذات جودة أفضل.

بينت الدراسة بأن 67% من المستهلكين يشعرون بالحماس والسرور عند إيجادهم لصفقات جيّدة أثناء التسوّق. قد تقوم الإناث بالتعبير عن هذا الشعور بشكل أكبر (74%) والاتي كنّ أكثر احتمالاً بأن يبحثن دائماً ويترقّبن العروض الترويجية والتنزيلات والخصومات بشكل ملحوظ أكثر من الذكور. ويبدو أن الوافدين من الجنسية الآسيوية (72%) هم الأكثر بحثاً عن العروض الخاصة والصفقات مقارنة بالجنسيات الأخرى في دولة الإمارات.

من المثير للإهتمام بأن تبنّي المشاهير للمنتجات والعلامات التجارية لا يبدو أمراً مهماً بالنسبة للمستهلكين الباحثين عن الصفقات في دولة الإمارات حيث يزعم 42% من المستطلعين بأنهم ليسوا على استعداد لشراء منتج ما فقط لمجرّد أنّ أحد المشاهير ينصح به، حيث تعتبر هذه النسبة أعلى بين الإناث (47%).

ومن غير المفاجىء معرفة بأن سعر المنتج يعتبر النقطة الحاسمة للشراء بالنسبة لـ 63% من المستهلكين في دولة الإمارات، يليه نصيحة الأهل والأصدقاء به (60%). لكن بالرغم من ذلك فإن النتائج تظهر ولاء المستهلكين للعلامات التجارية حيث يزعم 63% من المشاركين في الدراسة بأنهم لن يقوموا بشراء أي ماركات منافسة في حال إيجادهم لمنتج ينال إعجابهم.

يبدو أن أكثر السلع شراءاً بين المشاركين في الاستطلاع هي الملابس حيث يقوم ما يزيد على ربع المشاركين في الدراسة (26%) بشراء أحدث صيحات الموضة والملابس على الأقلّ مرّة واحدة في الشهر بمبالغ تتراوح ما بين 51$ و 100$ سواءاً للملابس (32%) أو الأحذية (18%). يلي ذلك العطور حيث يقوم 22% من المشاركين في الدراسة بشراء عطورهم المفضلّة على الأقلّ مرّة واحدة في الشهر، وخصوصاً الإماراتيين الذين يقومون بشراء العطور مرّة كل أسبوع (15%). بشكل عام، يزعم المستطلعون بأنهم ينفقون ما قد يصل إلى 50$ لشراء العطور من الماركات المتعارف عليها بين المتسوّقين (38%).

أماّ فيما يتعلّق بالماركات الفخمة فإن المحلات المتعددة الأقسام (37%) تعتبر الأكثر تفضيلاً بين المتسوّقين الباحثين عن صفقات جيّدة لشراء هذه الماركات حيث يقوم 22% من المشاركين في الدراسة بشرائها على الأقلّ مرّة واحدة في الشهر و15% على الأقلّ مرّة في الأسبوع. ومن ناحية أخرى فإن هذه المحلات الفخمة تستقطب 18% فقط من المستطلعين الذين يقومون بشراء المنتجات الفخمة 4-6 مرّات في السنة و15% من الذين يقومون بشرائها 2-3 مرات في السنة فقط.

من المثير بالاهتمام بأن الملابس والأزياء هي أكثر المنتجات التي يقوم المستهلكين بشرائها من المنتجات الفخمة حيث يقوم 21% من المستطلعين بإنفاق ما بين 51$ و 100$، وبالأخص الإماراتيين والوافدين العرب، على شراء الأزياء ذات الماركات الفخمة. لكن يبدو أن المستهلكين يفضّلون إنفاق المبالغ الأكبر على شراء الحقائب حيث ينفق 12% منهم ما بين 501$ و 1000$ عليها. ويقوم عدد أكبر من المستهلكين بإنفاق مبالغ أقلّ من ذلك لشراء الأحذية حيث ينفق 17% من المستطلعين ما بين 101$ و 500$ عليها. ويبدو أن أقلّ المبالغ يتمّ إنفاقها ضمن الماركات الفخمة هي على العطور حيث ينفق ربع المستطلعين، وخاصة الذكور (28%) ما بين 1$ و 50$ فقط.

وعلّقت مديرة أبحاث المستهلكين، نهال حسن جبوري، قائلة: "تؤكد هذه الدراسة على الدور المهم الذي تلعبه المادّة بعقلية المستهلكين في دولة الإمارات عند اتخاذهم لقرار على أي من المنتجات سيقومون بإنفاق أموالهم. ففي حين أن إيجاد صفقة جيّدة هو أمر مهم جداً ومن الواضح بأن غالبية المستهلكين على استعداد لدفع المبالغ المطلوبة مقابل الحصول على جودة جيّدة بالنسبة لهم، إلا أن التوصّل إلى مزيج مناسب من المنتجات ذات السعر المعقول والجودة الجيدة سيكون أمراً مثالياً لهم. ومن الواضح بأن العلامات التجارية المتعارف عليها بين الجميع بالإضافة إلى الماركات الفخمة تعتبر جذابة للمستهلكين بالنسبة للملابس لكن يجب على الشركات المصنّعة لها الأخذ بعين الاعتبار المنتجات الأخرى أثناء تفكيرها باستراتيجياتها المستقبلية حيث يجب عليها عدم التهاون ببعض الخصائص مثل جودة المنتجات والشعور الذي تبعثه على المشتري مقابل محاولة تقليص ميزانياتها. ويبدو أن تقديم أسعار معقولة أو عروض ترويجية جيّدة ستكون كذلك نقطة رئيسية في جذب المستهلكين الذين يبحثون عن الصفقات الجيّدة ".

تم إجراء هذه الدراسة عبر الإنترنت من قبل شركة يوجوف وقد شارك فيها 2590 مجيب في دولة الإمارات وفي الفترة ما بين 6 أبريل و 19 مايو 2016. البيانات تعكس بشكل عام عيّنة الأشخاص البالغين المستخدمين للإنترنت في دولة الإمارات.


تابع القراءة Résumé abuiyad

عدم "تأكيد الطلب" من المطعم اهم العوائق التي تحد من تطور طلب الطعام عبر الانترنت في السعودية

0 التعليقات
عدم "تأكيد الطلب" من المطعم اهم العوائق التي تحد من تطور طلب الطعام عبر الانترنت في السعودية


كشفت الدراسات التي أٌجريت مؤخرًا داخل المملكة العربية السعودية حول طلب الطعام عبر الإنترنت أن حوالي نصف (49%) المستهلكون يشيرون إلى أن "عدم التأكيد على استلام طلبهم" كالسبب الرئيسي لعدم إطمئنانهم عند استخدام موقع أو تطبيق على الإنترنت لطلب الطعام.  و من مسببات عدم الإطمئنان و التي تأتي في المرتبة الثانية بعد "عدم تأكيد استلام الطلب" هي " حالة الطلب" (44%) و يليها "نظافة المطبخ" (39%) وذلك وفقًا لرأي المجيبين في مختلف أنحاء المملكة.

أظهرت الدراسة التي أجرتها يوجوف أن 56% من المجيبين داخل المملكة يطلبون الطعام على الأقل مرة في الأسبوع (حيث يطلب 28% منهم الطعام مرة واحدة في الأسبوع و يطلب 22% الطعام 2-3 مرات في الأسبوع و يطلب 5% منهم الطعام بشكل يومي و يطلب 1% منهم الطعام أكثر من مرة في اليوم) ، كما يقوم 44% من المجيبين بطلب الطعام مرة واحدة شهريًا. كما أن 42% من المجيبين يثقون حاليًا في قدرة القنوات الإلكترونية لطلب الطعام على إجراء و توصيل الطلب بنجاح في حين أن أغلب المجيبين (55%) يفضلون طلب الطعام من خلال الهاتف.

و حينما سُئل المجيبون ما الذي قد يؤثر بالشكل الأكبر على قرارهم بطلب الطعام عبر الإنترنت ، اختار 68% "السهولة" و 64% "جودة الطعام" و 59% “جودة الخدمة و قائمة الطعام “ كأكثر العوامل تفضيلًا.

و من بين القنوات الإلكترونية لطلب الطعام التي يثق المجيبون بها ، تُعد تطبيقات الهاتف المحمول هي أشهر طريقة لطلب الطعام و ذلك من وجهة نظر أكثر من ربع المجيبين (26%).  و برغم ذلك فإن نوع التطبيقات المستخدمة غير مُفضلة بجميع أنواعها بين 13% من المجيبين الذين أشاروا أنهم يفضلون استخدام تطبيقات المطاعم و تطبيقات توصيل الطعام . و يميل عدد أقل من المجيبين إلى طلب الطعام من خلال المواقع الإلكترونية حيث يطلب 8% منهم الطعام من خلال المواقع الإلكترونية للمطاعم و يطلب 6% منهم الطعام من خلال المواقع الإلكترونية لخدمات توصيل الطعام. كما يُعد استخدام تطبيقات الدردشة مثل بي بي إم و واتساب وسيلة لطلب الطعام بين 2% من المجيبين.

توضح النتائج أنه لم يحن الوقت بعد ليصبح المستهلكين على استعداد لاستخدام خدمات الدفع عبر الإنترنت بشكل كامل للدفع مقابل الطعام الذي يطلبونه حيث أشار 89% من المجيبين إلى أن الدفع النقدي هو وسيلتهم المُفضلة للدفع. و على العكس أشار 2% فقط من المجيبين إلى أنهم يفضلون المحفظة الإلكترونية (باي بال) ، و يستخدم 3% الحوالات المصرفية عبر الإنترنت و يستخدم 5% بطاقة الإئتمان أو بطاقة المدين للدفع عند الشراء عبر الإنترنت. أوضح 1% من المجيبين أنهم يعتمدون على خدمات أخرى.

و قد علق براناي دانديكر - مدير الأبحاث الإستهلاكية في شركة يوجوف – قائلًا : " لمجرد أن تعرف أن أكثر من نصف المجيبين يطلبون الطعام على الأقل مرة أسبوعيًا يتبين لنا أنه هناك فرص هائلة لاستخدام مواقع طلب الطعام عبر الإنترنت داخل المملكة العربية السعودية. إن شهرة التطبيقات التي تستخدم لطلب الطعام و تفوقها على المواقع الإلكترونية بالتزامن مع ارتفاع نسبة مالكي الهواتف الذكية في المملكة يوضح أن الإستثمار في تطوير تطبيقات الطلبات هو الخيار الأفضل الذي سيساعد مقدمي الخدمة على تقديم أفضل ما لديهم و هو الأمر الذي من شأنه التغلب على شكوك المستهلكين و تشجيع المزيد منهم على استخدام هذا النظام في جميع أنحاء المملكة"

أُجريت هذه الدراسة على 418 مجيب في المملكة العربية السعودية بين 31 ديسمبر 2015 و 27 يناير 2016. تمثل هذه البيانات بشكل عام مستخدمى الإنترنت من سكان المملكة العربية السعودية.

تابع القراءة Résumé abuiyad

هل يرغب الشعب السوري من الولايات المتحدة الأمريكية أن تتدخل؟

0 التعليقات
هل يرغب الشعب السوري من الولايات المتحدة الأمريكية أن تتدخل؟

تأتي معظم التقارير حول الأزمة السورية من خارج سوريا باستثناء من تُجرى معه مقابلة بالمصادفة من المواطنين السوريين البسطاء في دمشق، وبفضل وسائل التكنولوجيا الحديثة مثل الهاتف المحمول والإنترنت أصبح صوت السوريين جزءً من هذا الصراع.

تدير "يوجوف" شرائح للبحوث التسويقية حول العالم ومنذ أسبوع أجرت مقابلات مع 835 سوري 500 عبر الهاتف المحمول و335 عبر الإنترنت وقد ذكر كثيرون أن منازلهم قد دمرت وقد شردوا. لقد فقدت أخت أحد من أجري معه اللقاء عينيها كما أن هناك قصصًا كثيرة جديرة بأن تروي منها هذه القصة الشاعرية لهذا الشخص الذي أجرينا معه مقابلة:

كما في الحياة تمامًا, الوطن مثل الأم الحنون فإذا مرضت الأم وهي ركيزة الأسرة فإن سائر أفراد العائلة سيعانون السهر والحُمى جراء مرضها و سوف تتغير حياتهم وكل شيء سيؤول إلى الأسوأ وسوف تفارق الابتسامة سرائر الوجه.

هذه ليست عينة نموذجية، فإن ثلاثة الأرباع من الذكور وأكثر من النصف تحت سن 30 عام وأقل من 50 % فقط قالوا إنهم يحملون شهادات جامعية، والغالبية العظمي من الفقراء بدخل شهري أقل من 266 دولار وهم على مذهب أهل السنة والجماعة. تضم العينة 248 من مناصري نظام بشار الأسد و152 من المقاومة وان العدد الأكبر يقف على الحياد لا يناصر أحدًا أو ربما فضّل عدم إخبارنا بميوله. ومن اختلافهم أو ربما من مفاجئتهم أو من نقاط تلاقيهم واتفاقهم فإن هذه المقابلات قد نورت بصيرتنا وفتحت لنا نافذة على أراء الشعب السوري في مكان يتعذر فيه التصويت أو إجراء استقصاء طبيعي أو ربما استحال أمره.

يعتقد غالبية من أجري مع الحوار وبغض النظر عن دعمهم لأي فريق فإنهم يعتقدون بشدة أن الأسلحة الكيماوية قد استخدمت أكثر من كونها لم تستخدم حتى من بين المؤيدين لنظام الأسد فتبلغ نسبة الذين يعتقدون بأن الأسلحة الكيماوية استخدمت بالفعل 48 % منهم وفقط 31 % يعتقد أنها لم تستخدم بعد.

من هؤلاء السوريين الذين يعتقدون أن الأسلحة الكيماوية استخدمت بالفعل؟ فمن غير المدهش أن يلقي معظم مؤيدي الحكومة الذين يعتقدون باستخدام تلك الأسلحة اللوم علي قوى المعارضة (هامش بلغ 78 – 21) بينما يعتقد قوي المعارضة نفس الشيء بهامش بلغ ( 47- 18) وهكذا دون معرفة نسبة التعداد في كل مجموعة فإنه يصعب أن تقول أن معظم السوريون يتحملون المسئولية.

وفي شأن أخر، أبدى الذين أجري معهم الحوار اتفاق جدير بالملاحة حيث رفض بشدة كثيرًا من معارضي النظام الضربة العسكرية الأمريكية لسوريا أكثر ممن يؤيدها وأن 81 % من مؤيدي الحكومة بالإضافة إلى 56 % ممن فضلوا عدم الإفصاح بشيء يُعتبرون دليلا ضعيفًا بأن السوريون يؤيدون ضرب سوريا.

في الواقع، هناك اتفاق واضح بين السوريين الذين أجريت معهم المقابلة حول عدم مصداقية الولايات المتحدة
 7 % فقط ممن شملتهم المقابلة يعتقدون أن الولايات المتحدة صديقة للشعب السوري. لا يوجد أي اختلاف في هذا الشأن بين مؤيدي ومعارضي الأسد، ولقد صرح 69% من المؤيدين و61% من المعارضين و57 % من غير المنحازين أن الولايات المتحدة عدوًا للشعب السوري.

من منهم يعتقد بأنه حليفهم؟ تقريبا الجميع بنسبة  (77 %) يعتقدون بأن روسيا صديق للحكومة السورية وتقريبا يتساوى الجميع في كون روسيا صديق للشعب السوري على غرار صداقتها مع نظام بشار الأسد (تقريبا نفس النسب). بينما يشكك المعارضين وغير المنحازين ممن أجريت معهم المقابلة أن روسيا  صديقًا للشعب السوري وقليلا منهم قد أبدي توضيحا عن ذلك فقالوا هم لم يرسلوا أحدًا لقتل شعبنا وروسيا صديق تاريخي للشعب السوري.

ومن الواضح أن المعارضين وغير المنحازين لأي طرف سواء حكومة أو معارضة هم الأكثر تشاؤمًا حول الدوافع الروسية منهم من يقول أن روسيا تدعم آلة القتل وأن الأسلحة التي يُقتل بها السوريين روسية الصنع وأن روسيا لا تنظر إلا لمصالحها المادية والسياسية والاقتصادية ولا أحد يلتفت لمصالح الشعب السوري. يعتقد كثيرًا من معارضي النظام بنسبة تبلغ 37 % أن روسيا صديق لهم مقارنة بهؤلاء الذين يعتقدون أن الولايات المتحدة صديقٌ لهم بنسبة فقط 12 % لكن القليل قد أبدى الثقة في أي قوي خارجية.
تابع القراءة Résumé abuiyad

لافتقار للخبرة المهنية وقلة المعرفة بكيفية إيجاد فرص العمل هما أكبر عائقين يواجهان الخريجين الجدد

0 التعليقات
لافتقار للخبرة المهنية وقلة المعرفة بكيفية إيجاد فرص العمل هما أكبر عائقين يواجهان الخريجين الجدد



ارتفعت نسبة البطالة في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا إلى 23% لتبلغ بذلك ضعف نسبة البطالة العالمية التي بلغت 13%، ووفقًا لأحدث دراسة أجرتها شركة  يوجوف وبيت. كوم حول "الخريجين الجُدد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" فإن 51% من الخريجين الجُدد عبر المنطقة يعتقدون أن التحدي الأكبر الذي يواجهونه عند إيجاد وظيفة هو تفضيل أصحاب العمل لذوي الخبرة من المرشحين للوظيفة.

و بحسب الدراسة التي أُجريت على 4000 خريج جديد عبر 13 دولة في المنطقة ، صرح (31%) من الخريجين أنهم يعتبرون إيجاد الوظيفة الأولى أمرًا "صعبًا للغاية" كما يعتقد أغلب المشاركين في الدراسة بأن مختلف الشركات في مختلف المجالات لا تقبل بالخريجين الجُدد نظرًا لـ"قلة الخبرة" و"قلة المهارات المطلوبة" (52% و 32% على التوالي).

و من الواضح أن الباحثين عن الوظائف لا يمتلكون المعرفة الكافية حول كيفية الحصول على الوظيفة المناسبة، و بغض النظر عن الخبرة المهنية، أشار المشاركون في الدراسة إلى أن قلة المعرفة حول كيفية إيجاد وظيفة مناسبة (35%) و قلة الفهم فيما يتعلق بكيفية البحث الفعال عن فرص العمل من أكبر التحديات التي يواجهها الخريجين الجُدد في محاولاتهم للحصول على الوظيفة الأولى.

و للأسف، يشعر أغلب الخريجين المشاركين في الدراسة (61%( بأنهم كانوا سيصبحون أفضل حالًا إذا كانوا قد تخيروا تخصص دراسي مختلف (32%) أو تخيروا نفس التخصص و لكن في مؤسسة تعليمية مختلفة (11%) أو تخصص دراسي آخر ومؤسسة تعليمية أخرى (19%).

و برغم التوقعات السلبية، إلا أن البحث يوضح مدى إصرار الخريجين الجُدد على فعل اللازم للحصول على وظيفتهم الأولى ، حيث صرح 43% من الخريجين الجُدد بأنهم سيستمرون في البحث لحين إيجاد وظيفة في المجال الذي يفضلونه، في حين سيبحث خريج واحد من أصل خمسة خريجين جُدد (21%) عن وظيفة في مجال مختلف، كما أوضح 16% من الخريجين الجُدد أنهم سيستمرون في البحث عن عمل بغض النظر عن المجال.

و حينما طُلب من المشاركين بالدراسة ترتيب أهم العوامل التي يضعونها في اعتبارهم عند اختيار وظيفة اتضح أن الشغف يغلب على كسب المال عند أغلبهم. حيث كان العامل الأول بالنسبة لأغلب المشاركين بالدراسة 79% هو "القيام بعمل أشعر بشغف تجاهه" ويليه "الرواتب التنافسية" (61%) و"فرص النمو الوظيفي" (60%) و"برامج تدريب / تطور مهني جيدة" (58%).

و بشكل عام، و في المجالات التي توظف الخريجين الجُدد، يعد كلا من "توقعات رواتب أقل" (45%( و "الالتزام و الرغبة في اتباع التعليمات" (34%) من أهم دوافع أصحاب العمل لتوظيف خريجين جُدد.

و في حين أن واحد من أصل خمسة مشاركين في هذه الدراسة لم يكن على دراية بالراتب الذي يجب عليه توقعه لوظيفته الأولى ، إلا أن 41% منهم حصل على أو من المتوقع أن يحصل على أقل من 750 دولار أمريكي في الشهر. توصلت الدراسة أيضًا للتفاوت بين توقعات الراتب الأول للوظيفة الأولى في مختلف الدول، ففي مصر – على سبيل المثال- 53% من الخريجين الجُدد يتوقعون الحصول على 500 دولار شهريًا أو أقل في حين تتراوح توقعات الخريجين الجُدد في السعودية ما بين 1000 إلى 3000 دولار أمريكي.

و فيما يتعلق بنتائج الدراسة، فقد علق جوا نيفس، مدير الأبحاث  لشركة يوجوف، قائلًا:"توضح الدراسة أنه في الحين الذي يرى في الخريجين الجُدد عبر مختلف أنحاء المنطقة  أن إيجاد وظيفة هو تحدٍ كبير، لازال العديد من الخريجين الجُدد متمسكين بأحلامهم وغير مستعدين للتفاوض فيما يتعلق بطموحاتهم ، فقد صرحت النسبة الأكبر الخريجين الجُدد المشاركين في الدراسة بأنهم سيواصلون البحث حتى يعثروا على وظيفة في المجال الذي يريدونه و" الوظيفة التي يشعرون بشغف عند القيام بها". و لسوء الحظ و بغض النظر عن الخبرة المهنية التي يفتقر إليها الخريجين الجُدد فإنهم يفتقرون أيضًا إلى معرفة كيف وأين يبحثون عن عمل". و استأنف قائلًا: " و في النهاية توضح النتائج أنه يمكن الاستفادة القصوى من هذا الوضع و ذلك بتعاون أصحاب العمل مع المؤسسات التعليمية لتقديم تدريب للطلاب وتعليمهم تقنيات البحث الفعال عن الوظائف".

أُجريت الدراسة على 4247 خريج جديد بين 8 -22 مايو 2016 ممن حصلوا على مؤهلاتهم خلال السنوات الثلاثة الأخيرة. أُجريت الدراسة عبر الإنترنت في الإمارات، السعودية، الكويت، عمان، قطر، البحرين، لبنان، سوريا، الأردن، مصر،المغرب، الجزائر وتونس.

تابع القراءة Résumé abuiyad

9 أشخاص من بين كل 10 مقيمين في دولة الإمارات يرغبون باستضافة الألعاب الأولمبية

0 التعليقات
9 أشخاص من بين كل 10 مقيمين في دولة الإمارات يرغبون باستضافة الألعاب الأولمبية




أظهرت نتائج أحدث دراسة قامت بها شركة يوجوف فوراً عقب انتهاء الألعاب الأولمبية 2016 في ريو دي جانيرو بأن 9 من بين كل 10 أشخاص مقيمين في الإمارات، ومن كافة الجنسيات والفئات العمرية بالتساوي، يرغبون بأن تقوم الدولة باستضافة هذه الألعاب في يوم من الأيام. وأوضحت الدراسة التي أُجريت الأسبوع الماضي والتي شملت أكثر من 1000 مستطلع في الدولة حماسة الأفراد (82%) بقيامها وبالتعاون مع دول الخليج الأخرى باستضافة أحد أعظم الأحداث الرياضية حول العالم.

 ويتضّح بأن الدافع الرئيسي لرغبة المقيمين في الدولة باستضافة الألعاب الأولمبية هو لتعزيز مكانة دولة الإمارات عالمياً حيث قال 63% بأنه هدفهم الرئيسي من ذلك هو لتحسين صورة الدولة على الساحة الدولية. بالإضافة إلى ذلك فإنهم يعتقدون بأن إقامة الألعاب الأولمبية في دولة الإمارات من شأنها زيادة السياحة وتحسين الاقتصاد فيها (59% لكل من من السببين). ويعتقد 54% كذلك بأنها قد تزيد من نسبة مشاركة الناس في الألعاب الرياضية في حين يشعر 51% بأنها سوف تزيد من الحس الاجتماعي والفخر في دولة الإمارات.

 أما بالنسبة للأشخاص الذين عارضوا فكرة استضافة الألعاب الأولمبية (10%) فقد كان السبب الرئيسي وراء هذا الرفض هو ارتفاع درجات الحرارة في الصيف (42%) مما قد لا يكون ملائماً. بالإضافة إلى ذلك، يعتقد ثلث المستطلعين بأن هذه الفعاليات مرتفعة الثمن في حين يعتقد 2 من بين كل 5 أشخاص بأنه يجب تحسين نسبة المشاركة في هذه المباريات من قبل الفرق الوطنية والإقليمية قبل الدخول في هذا المضمار.

 وقد قام 78% من المقيمين في دولة الإمارات بمتابعة الألعاب الأولمبية هذا العام مع 42% منهم قاموا بمتابعتها عن كثب. ويبدو أن الذكور كانوا أكثر متابعةً للألعاب الأولمبية مقارنة بالإناث (47% مقابل 32%) وأن الإماراتيين كانوا الأكثر متابعةً لها مقارنة بالجنسيات الأخرى (49%).

 تابع المقيمون في الدولة الألعاب الأولمبية عبر بث قنوات التلفزيون لها وللأخبار عنها (27% لكل منها). وقد فضّل الأشخاص من الفئة العمرية الأعلى – أي الذين تبلغ أعمارهم 40 سنة فما فوق--  مشاهدة البث الحيّ للألعاب من المنزل (34%) مقارنة بـ20% فقط من الذين تبلغ أعمارهم ما بين 18-20 سنة.

 ويفضّل المقيمون في الدولة متابعة أحداث الألعاب الأولمبية أيضاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث تفرّج 23% على مقاطع الفيديو على يوتيوب وتابع  20% التغطية على فيسبوك. وقد جاء استخدام يوتيوب وفيسبوك أكثر شيوعاً بين الأشخاص الذين تقلّ أعمارهم عن 40 سنة.

 وعند تقييم الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو، اعتبر ثلاثة أرباع المستطلعين في دولة الإمارات بأن هذه الدورة من الألعاب كانت ناجحة حيث يشعر 6 من بين كل 10 أشخاص بالفخر من أداء الرياضيين المشاركين فيها والذين قاموا بتمثيل بلدان المستطلعين. وقد عبّرت الإناث عن فخرهن بهؤلاء الرياضيين أكثر من الذكور (62% مقارنة بـ57% من الذكور).

 ويزعم ثلثي المستطلعين في دولة الإمارات بأن الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو قد قامت بإلهامهم لأن يصبحوا أكثر نشاطاً من الناحية الرياضية بشكل عام حيث كان أثرها أكبر على الذكور (68% مقارنة بـ59% من الإناث). وجاء التأثير الإيجابي بالشكل الأكبر على الأشخاص الذين يبلغون من العمر 30-39 سنة (70%).

 ونتيجة لهذه الألعاب الأولمبية، يعتقد 69% من المستطلعين في دولة الإمارات بأنهم الآن أكثر احتمالية لأن يقوموا بالتركيز على لياقتهم البدنية، وبالأخص الوافدين من العرب (77%). وبشكل عام، يزعم 57% من المستطلعين بأنهم أكثر احتمالاً بأن يقوموا بتجربة ممارسة لعبة رياضية جديدة قاموا بمشاهدتها في الألعاب الأولمبية، وخصوصاً الإماراتيين منهم (69%).

 ومن المثير بالاهتمام بأن نصف المستطلعين في دولة الإمارات، وخصوصاً الذكور (53%) يزعمون بأن استضافة ريو دي جانيرو للألعاب الأولمبية قد زادت من احتمالية زيارتهم لها أو للبرازيل بشكل عام.

يقول كايلايش ناجديف، المدير العام لشركة يوجوف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تعليقاً على نتائج هذه الدراسة: ’’يمكننا وبوضوح رؤية جاذبية فكرة استضافة دولة الإمارات للألعاب الأولمبية بالنسبة للمقيمين فيها. وبناءاً على دراسة جدوى أقيمت لأولمبياد 2020، وسواءاً كانت دولة الإمارات ستتقدّم بطلب استضافة الألعاب أم لا، فإن الأرقام تشير إلى أن ما يزيد على 70% من البنية التحتية المطلوبة لاستضافة الألعاب الأولمبية هي إما متوفرة أو من المخطط إشائها في الدولة مما يعني أن دولة الإمارات على المسار الصحيح لتوفير البنية التحتية التي تؤهلها لتكون بلداً مضيفاً هائلاً لها. ومع تهيئة دبي نفسها لاستضافة اكسبو 2020، تعتبر دولة الإمارات جاهزة الآن أكثر من أي وقت مضى على تنظيم واستضافة أحداث عالمية على هذا النطاق الواسع. كل هذا، ومع وضع خطط على المدى الطويل لتطوير المهارات الرياضية على المستوى المحلّي والإقليمي، قد يعني بأن تقديم دولة الإمارات لطلب استضافة الألعاب الأولمبية قد يكون أمراً قريباً جداً من الواقع.‘‘

 شارك في الدراسة 1006 مقيم في دولة الإمارات من أعضاء فريق استطلاع يوجوف على الإنترنت  وقد تمّ جمع البيانات في الفترة ما بين 22 و 29 من شهر أغسطس 2016. البيانات تعكس بشكل عام عينة الأشخاص البالغين المستخدمين للإنترنت في دولة الإمارات.

تابع القراءة Résumé abuiyad

جميع الحقوق محفوظة ©2015 تصميم قوالبى friv whatsapp